كانت أيادي الشر المتربصة بمصر منذ ثورة الثلاثون من يوليو في عام ألفين وثلاثة عشر لانقاذ تاريخ مصر ومستقبلها من الضياع والذهاب نحو مجتمعٍ ممزق، مجهول المصير والهوية.. إلا أن إرادة المصريين شعبًا وقيادة كانت فوق كل التوقعات، وأثبتت للمجتمع الاقليمي والعالمي أنها كانت وما زالت مصر القادرة على مواجهة كل التحديات والنهوض بالمجتمع نحو السلم والأمان، وكان ذلك من خلال العديد من الإجراءات والخطوات التي مكنت القوى الأمنية من القضاء على كافة التنظيمات والحركات الإرهابية…
لاستكمال القراءة يرجى التسجيل من هنا